المناخ الحالي في الوطن مرتبك
يمر بالعديد من العواصف !!!!! التي ربما أجهدت عقولنا قبل أجسادنا
وهاهي إنتخابات الرئاسة على الأبواب ...............نعم نحن بصدد إختيار رئيس مصر القادم .............أول رئيس بعد الثورة
وبين هؤلاء من يؤيدون مرشحم بالروح والدم والقلب وينصرونه خاطئاً كان أو مصيباً وآخرون يقفون بكل جوارحهم وراء الجماعة !!!! رافعين من شأنها في قول الحق والباطل وفئة أخرى تكره الجميع وربما ستنتخب مرشح كيداً في آخر
نقف حائرين ........غاضبين ............
من سأختار ..............وكيف ولماذا
سأختار فكرة أم شخص أم برنامج !!!!!
سأختار ثورة أم حركة أم فصيل
هل سيكون أبو الفتوح تعبيراً عن الوسطية خوفاً من هؤلاء الذين ينسخون القوانين من دول تمتاز بالقمع لتقع فوق رؤوسنا
أم عمرو موسى لأنه ببساطة لا يعبر عن الثورة قوي ولا الفلول قوي ودي في حد ذاتها وسطية !!!!!
أم سأقاطع كتعبير عن حالة من الغضب والرفض !!!!! ثم يأتي الرئيس المرسي عليه الإختيار والمرسي بضم الميم أو فتحها لن تفرق كثيراً .............يأتي هذا الرئيس فيتباهي بالأغلبية التي إختارته بنسبة سبعون بالمائة من أصل الثمانون مليون !!!!! على الرغم من أن من إنتخب قد يكون ربع هذا الرقم !!!!!!
نعم إنتخابات الرئاسة على الأبواب والخوف كل الخوف أن يشعر المواطن أنها مش فارقة ويعود لينزوي في جحره من جديد .....
يمر بالعديد من العواصف !!!!! التي ربما أجهدت عقولنا قبل أجسادنا
وهاهي إنتخابات الرئاسة على الأبواب ...............نعم نحن بصدد إختيار رئيس مصر القادم .............أول رئيس بعد الثورة
وبين هؤلاء من يؤيدون مرشحم بالروح والدم والقلب وينصرونه خاطئاً كان أو مصيباً وآخرون يقفون بكل جوارحهم وراء الجماعة !!!! رافعين من شأنها في قول الحق والباطل وفئة أخرى تكره الجميع وربما ستنتخب مرشح كيداً في آخر
نقف حائرين ........غاضبين ............
من سأختار ..............وكيف ولماذا
سأختار فكرة أم شخص أم برنامج !!!!!
سأختار ثورة أم حركة أم فصيل
هل سيكون أبو الفتوح تعبيراً عن الوسطية خوفاً من هؤلاء الذين ينسخون القوانين من دول تمتاز بالقمع لتقع فوق رؤوسنا
أم عمرو موسى لأنه ببساطة لا يعبر عن الثورة قوي ولا الفلول قوي ودي في حد ذاتها وسطية !!!!!
أم سأقاطع كتعبير عن حالة من الغضب والرفض !!!!! ثم يأتي الرئيس المرسي عليه الإختيار والمرسي بضم الميم أو فتحها لن تفرق كثيراً .............يأتي هذا الرئيس فيتباهي بالأغلبية التي إختارته بنسبة سبعون بالمائة من أصل الثمانون مليون !!!!! على الرغم من أن من إنتخب قد يكون ربع هذا الرقم !!!!!!
نعم إنتخابات الرئاسة على الأبواب والخوف كل الخوف أن يشعر المواطن أنها مش فارقة ويعود لينزوي في جحره من جديد .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق