الأحد، 17 أبريل 2011

أستغماية

خلاويييييييييييييييييص............................لسه
خلاويييييييييييييييييص............................لسه
خلاوييييييييييييييييص............................خلاويص

لعبة الأستغامية لا يوجد طفل بيننا لم يلعب هذه اللعبه .

تذكرتها منذ أيام بعد خطاب الرئيس السابق المسجل أحسست أن الرئيس كان يلعب هذه اللعبه ولكن بعد بلوغه أرذل العمر!!!!!   لقد قرر الرئيس الظهور بكلمات مقتضبة أضرت أكثر مما نفعت....... هذا إذا كان لها نفعاً على الإطلاق ظهر ليقول ليس معى نقود والترجمه أنه إستطاع أن يتخلص من النقود ويرتب أوراقه.

 خطبة أخيرة أثبتت لجموع الشعب أنه كان يجب كان يجب أن نتخلص منه والطرف الآخر في اللعبة ظل منتظراً حتى أحرجه الرئيس بخطابه أمام العالم كله ربما......

 من هو الطرف الآخر هل هو الجيش هل هي الحكومة أم النائب العام أم جميعهم أم جميعهم لا أدرى ولكن ما أدريه أنه في النهاية صدر قرار بحبس الرئيس إحتياطيا بتهمة أخرى وعندها قفزت بسعاده جووووووووووووووووووووون.......
وتذكرت هدف جدو بعد نزوله إحتياطياً في ماتشات أفريقيا
تذكرت هدف أبو تريكة الشهير في ماتش الصفاقسي
ولكن هذا الجوووووووووووووووووووون ليس له مثيل.....

 تهمة قتل المتظاهرين قتل المصريين ولم تطال الرئيس فقط بل نجليه أيضاً اللذان يقضيان وقتهما مع بقية النظام في طرة الآن.

نعود لموضوعنا الاستغماية ليست اللعبه الوحيدة التي يحترفها النظام السابق فهناك أيضاً لعبة صلح كانت اللعبه المفضله لافراد الشرطة وعسكر وحرامية ولكن استحدثها حبيب العادلى واطلق منها النسخة الجديدة ولاكثر انتشارا عسكر ومتظاهرين : )
هناك ايضا لعبة احترفها احمد عز ولا اجد لها مسمى ولكنها تتلخص أن يفعل الجميع مثل عز في المجلس .........مواقفه
أيضاً عز يبدو انه كان من هواة لعبة بنك الحظ وتخيل أن كراسي المجلس ماهي إلا دول بنك الحظ يجب ان يستحوذ عليها جميعاً ليضمن الفوز وبأي ثمن !!!!

والآن هناك لعبة جديدة علينا جميعاً أن نتعلمها إنها لعبة الديمقراطية تلك اللعبة التي لم يعرفها النظام السابق أوهمنا أنه يحترفها وأننا نسير على خطاها لنكتشف في النهاية أننا في نظره غير مؤهلين لها وما علينا سوى نثبت العكس.........أن نسعى بجد نحو ديمقراطية حقيقية.
ديمقراطية خالية من تبادل الإتهامات خالية من جهوري الأصوات محترفي السباب 
حرية حقيقية مسؤولة خاليه من تأثير النظام السابق
الشعب يريد بناء نظام ............... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق