الاثنين، 21 نوفمبر 2011

ربما ينتفض ربما يصمت ولكن لن يصمت للأبد

تساؤلات عديدة تبحث عن إجابة
وإجابات عدة تبحث عن تساؤلات
هذا هو المتاح أمامنا في الوقت الحالي فنحن نتلقى إجابات لأسئلة لم نسئلها وأسئلتنا تقف حائرة تبحث عن إجابة..........

الرهان في الوقت الحالي يعتمد على الشعب الأغلبية الصامته .......حزب الكنبة ........إختار المسمى الذي تفضله
يراهن عليه الثوار ويراهن عليه المجلس وأحدهم سيخسر الرهان ولكن إذا طال الوقت في تلك المعمعة فليس هناك فائز الكل خاسر في تلك المعركة

الشعب في النهاية من سيختار؟
 العقل أم القوة الخطأ أم الصواب ربما لن يختار ربما سيقف متفرجاً للنهاية 
ربما ينتفض   ربما يصمت ولكن لن يصمت للأبد 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق